وأضاف تورك أن المفوضية باتت في “وضع التشبث بالبقاء” نتيجة التخفيضات الكبيرة في التمويل المقدّم من الجهات المانحة الدولية، وذلك في وقت يتزايد فيه حجم انتهاكات حقوق الإنسان والاحتياجات الإنسانية في المناطق المتضررة من النزاعات.
وقال للصحفيين: “تقلّصت مواردنا بشكل كبير، إلى جانب التمويل المخصّص لمنظمات حقوق الإنسان، بما في ذلك المنظمات المحلية، في مختلف أنحاء العالم. نحن في وضع التشبث بالبقاء”.
