أثار اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قلب طهران، تساؤلات بشأن كيفية تحديده كهدف رغم تواجده داخل مبنى تابع للحرس الثوري، وفي خضم التشديدات المكثفة التي أحاطت بتأمين احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد الذي حضره عدد من المسؤولين والقادة.