وتضم لجنة الاتصال، الأردن والسعودية والعراق ولبنان ومصر وأمين عام جامعة الدول العربية.
كما شارك في الاجتماع وزراء خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، ودولة قطر.
وجاء في البيان الختامي للاجتماع:
- الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق وتقديم كل العون والإسناد له واحترام إرادته وخياراته.
- ضرورة الوقف الفوري لجميع العمليات العسكرية.
- يجب توفير الدعم الإنساني الذي يحتاجه الشعب السوري.
- الالتزام بتعزيز مكافحة الإرهاب ومنع خطره على أمن سوريا والمنطقة والعالم ويشكل دحره أولوية جامعة.
- التشديد على ضرورة الحفاظ على مؤسسات الدولة وتعزيز قدرتها.
- إدانة توغل إسرائيل داخل المنطقة العازلة مع سوريا وسلسلة المواقع المجاورة لها في جبل الشيخ ومحافظتي القنيطرة وريف دمشق.
- الدعوة لحوار وطني شامل وتكاتف الشعب السوري لبناء دولة حرة آمنة ومستقرة وموحدة.
- دعم دور المبعوث الأممي إلى سوريا والعمل على إنشاء بعثة أممية لمساعدة سوريا.
- دعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية-سورية جامعة.