Close Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الاقتصاد
  • الصحة
  • الرياضة
  • منوعات
  • تضم 31 لاعبا.. بعثة أخضر المناورة تصل ماليزيا للمشاركة في كأس آسيا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام فيميو
عرب90 | Arab90
Subscribe Login
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الاقتصاد
  • الصحة
  • الرياضة
  • منوعات
  • تضم 31 لاعبا.. بعثة أخضر المناورة تصل ماليزيا للمشاركة في كأس آسيا
عرب90 | Arab90
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الاقتصاد
  • الصحة
  • الرياضة
  • منوعات
  • تضم 31 لاعبا.. بعثة أخضر المناورة تصل ماليزيا للمشاركة في كأس آسيا
الرئيسية»الأخبار»مراقبون: مخاوف حرب السودان وراء تحركات قائد "أفريكوم"
الأخبار

مراقبون: مخاوف حرب السودان وراء تحركات قائد "أفريكوم"

Arab90بواسطة Arab90ديسمبر 2, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب VKontakte البريد الإلكتروني
مراقبون: مخاوف حرب السودان وراء تحركات قائد "أفريكوم"
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

 وقال أندرسون عقب لقائه رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في أديس أبابا ومسؤولين في العاصمة الكينية نيروبي، إن جولته الحالية في المنطقة تهدف لبحث الحد من خطر الإرهاب العابر للحدود وضمان أمن البحر الأحمر.

ومنذ اندلاع الحرب الحالية في السودان، ظلت الولايات المتحدة تحذر من خطر تحول السودان إلى بؤرة للإرهاب في إفريقيا مجددًا.

ووفقًا للمراقبين، فإن الولايات المتحدة تسعى لمنع تكرار استخدام السودان لإطلاق هجمات إرهابية تستهدف مصالحها في المنطقة.

ومنح نظام الإخوان في تسعينات القرن الماضي جوازات سودانية لعدد من العناصر الإرهابية القادمة من خارج الحدود، اتهم بعضهم بالتورط في تفجير سفارتي الولايات المتحدة في العاصمة الكينية نيروبي والتنزانية دار السلام في العام 1998، وتفجير البارجة الأميركية “يو إس إس كول” قرب شواطئ اليمن في العام 2000.

وخلال الفترة التي أعقبت اندلاع الحرب، تزايد اهتمام الجماعات الإرهابية بالسودان.

ووفقًا لمراقبين، فإن معظم عناصر داعش والجماعات الإرهابية الأخرى التي توجهت إلى السودان في أعقاب اندلاع الحرب الحالية، قاتلوا مع الجيش، لكن هدفهم النهائي هو استخدام أرض السودان كمركز للنفوذ والسيطرة، ومن ثم تنسيق هجمات إرهابية تستهدف المصالح الغربية والعربية على البحر الأحمر وفي العمق الإفريقي.

 مخاوف أميركا

يؤكد مختصون أن التحركات الأميركية الحالية تعكس حساسية واشنطن تجاه أي فوضى قد تسمح بتمدد خطر الإرهاب إلى العمق الإفريقي أو تهدد الملاحة على البحر الأحمر، بما في ذلك السواحل السودانية، لذلك تسعى لتعزيز التعاون الإقليمي لردع تمدد الجماعات الإرهابية نحو البحر الأحمر، مما يشكل تهديدًا مباشرًا للمصالح الأميركية، وهو ما يفسر تكثيف تحركات القائد الجديد لأفريكوم.

ووفقًا للوزير الأسبق في الخارجية السودانية مهدي الخليفة، فإن السودان ظل يشكل محور اهتمام أميركي متزايد، لا سيما بعد الهجمات الإرهابية التي طالت عددًا من المصالح الأميركية في تسعينيات القرن الماضي، ومع تزايد نشاط الحوثيين والهجمات البحرية على السفن في البحر الأحمر خلال السنوات الأخيرة، مما يستدعي إجراءات عسكرية واستخباراتية لضمان حرية الملاحة.

ويوضح الخليفة لموقع سكاي نيوز عربية: “تاريخيًا، تشير الهجمات على السفارتين في كينيا وتنزانيا عام 1998، وهجوم البارجة الأميركية كول عام 2000، إلى أن واشنطن تعتبر منطقة القرن الإفريقي وشرق إفريقيا والبحر الأحمر ميدانًا إرهابيًا استراتيجيًا، مما يبرر إعادة تنشيط أفريكوم بدعم عسكري واستخباراتي لمنع تكرار مثل هذه الأحداث”.

ويشير الخليفة إلى أن الوضع الحالي في السودان يشكل بالنسبة للولايات المتحدة خطرًا استراتيجيًا يتجاوز الحدود، حيث إن انهيار أو تفكك السودان قد يفتح ممرًا لتمدد الجماعات المتطرفة وتهديد أمن الملاحة في البحر الأحمر، بالإضافة إلى زيادة نفوذ قوى خارجية مثل روسيا والصين والميليشيات الإرهابية. لذلك، تسعى واشنطن عبر أدوات أفريكوم والدبلوماسية والضغط الدولي إلى احتواء هذه المخاطر من خلال مزيج من التحالفات الإقليمية، ودعم الشركاء المحليين، والضغط السياسي لدفع مسار سياسي يحد من الفراغ الأمني.

ويضيف: “لن تتردد أفريكوم في تنفيذ عمليات محددة ضد التهديدات الإرهابية، بما في ذلك الضربات الجوية والعمليات الخاصة التي تستهدف خلايا إرهابية تشكل تهديدًا مباشرًا للمصالح الأميركية والغربية”.

استراتيجية ضغط

حذر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في نوفمبر من إمكانية تحول السودان إلى بؤرة لنشاط الإرهابيين. وجاء تحذير روبيو في خضم رفض الجيش التجاوب مع الجهود الدولية الرامية لإيقاف الحرب.

ويشير السفير والخبير بالعلاقات الدولية الصادق المقلي إلى أن هذه التحركات تأتي في ظل تهديدات سابقة لمسؤولين أميركيين باللجوء إلى “خيارات أخرى” لم يسمها، في حالة رفض أي من طرفي الحرب لمقترح خطة الرباعية. وينبه إلى تدخلات أميركية تمت عبر تحالفات إقليمية أو دولية أو قوى هجينة في عدد من بؤر التوتر في العالم.

وفي ذات السياق، اعتبرت الكاتبة الصحفية صباح محمد الحسن تحركات قائد أفريكوم المكثفة في منطقة القرن الإفريقي جزءًا من استراتيجية أميركية تهدف إلى تعزيز جهود مكافحة الإرهاب وتأمين الممرات البحرية الحيوية في البحر الأحمر وخليج عدن، إلا أنها لفتت إلى أن زيارة القائد العسكري لأديس أبابا تزامنت مع زيارات قام بها دبلوماسيون أميركيون معنيون بالملف السوداني.

وتقول الحسن لموقع سكاي نيوز عربية: “هذه التحركات تكشف أن أمريكا الآن لا تنتظر إلا للأرض والبحر، في ظل استخدامها أدوات ضغط استراتيجية تُستخدم لعزل النظام وتهيئة الأرضية لتدخلات دولية أو إقليمية”.

 

شواهد ومحفزات

من خلال تقاسمه الحدود مع 7 بلدان وتمدد شواطئه على طول نحو 700 كيلومتر على البحر الأحمر، يحفز موقع السودان الاستراتيجي الأنشطة الإرهابية، إذ يعتبر نقطة انطلاق لوجستية محورية نحو منطقتي شرق وغرب إفريقيا الواقعتين تحت تأثير عمليات جماعات مشابهة مثل “بوكو حرام” وحركة “الشباب” الصومالية، والتواصل بسهولة مع الأذرع الإرهابية المنتشرة في عدد من البلدان الإفريقية.

وتعزز العديد من الشواهد المخاوف الأميركية والعالمية من توفير الحرب الحالية في السودان بيئة خصبة لتمدد الجماعات الإرهابية.

وفي أكتوبر، دعا تنظيم داعش أنصاره إلى الاستعداد للجهاد في إفريقيا والمنطقة بالاستفادة من بيئة السودان المضطربة والمفتوحة.

وفي الواقع، تؤكد العديد من الأدلة وجود مجموعات إرهابية تقاتل إلى جانب الجيش السوداني في الحرب الحالية بذات الأساليب التي تنتهجها داعش.

وتوفر حالة الفراغ الأمني والانقسام السياسي وتفكك مؤسسات الدولة بيئة خصبة لتمركز وانتشار الجماعات الإرهابية. كما يعتبر النفوذ الواسع الذي تتمتع به مجموعات إخوانية مسلحة داخل الجيش وفي السلطة القائمة حاليًا عاملاً مساعدًا لتوفير بيئة حاضنة للجماعات الإرهابية، كتلك التي استهدفت مصالح أميركية في المنطقة في تسعينيات القرن الماضي.

ويربط السفير الصادق المقلي بين تلك المخاوف والتحركات الحالية، ويقول: “أفريكوم هي جزء من استراتيجية الولايات المتحدة لاحتواء أي تمدد في منطقة البحر الأحمر والقرن الإفريقي”. ويوضح لموقع سكاي نيوز عربية: “ربما تكون هذه التحركات مدفوعة بهواجس الوجود الإيراني في السودان بحثًا عن وكيل لها بديلًا لما فقدته من وكلاء في المنطقة، خاصةً سوريا وحزب الله في لبنان”. 

quotأفريكومquot أفريكوم الأفريكوم السودان. تحركات حرب حرب السودان داغفين أندرسون قائد مخاوف مراقبون وراء
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب البريد الإلكتروني
السابقترامب يدعو نتنياهو إلى واشنطن بعد "التحذير بشأن سوريا"
التالي رسائل تهديد بشعار "ماغا" تصل لزعيم الأقلية بالشيوخ الأميركي
Arab90
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

صراع القمم.. السعودية للصدارة والمغرب لحجز بطاقة التأهل

ديسمبر 7, 2025

زلزال في أنفيلد.. غضب صلاح يفتح باب الرحيل قبل الميركاتو

ديسمبر 7, 2025

لماذا يصر الجيش السوداني على الحسم العسكري.. وعلى ماذا يعول؟

ديسمبر 7, 2025

غموض في بنين.. هل هو انقلاب جديد في أفريقيا؟

ديسمبر 7, 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • الاقتصاد
  • الصحة
  • الرياضة
  • منوعات
  • تضم 31 لاعبا.. بعثة أخضر المناورة تصل ماليزيا للمشاركة في كأس آسيا
© 2025 Arab90.com. Designed by Arab90.com.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

تسجيل الدخول أو التسجيل

مرحبًا بعودتك!

Login to your account below.

نسيت كلمة المرور؟