ومع خوف الممثلين من شيوع سرقة حقوقهم بسبب الذكاء الاصطناعي، يسعى الاتفاق الجديد إلى ضمان حصولهم على دخل من تلك التكنولوجيا والتحكم في استخدام أصواتهم المستنسخة.

وتربط “ناراتيف” بين المعلنين ووكالات الإعلان والممثلين لإنشاء إعلانات صوتية باستخدام الذكاء الاصطناعي.

وبموجب الصفقة يمكن للممثل تحديد سعر نسخ صوته للمعلن، بشرط أن يساوي على الأقل الحد الأدنى لأجر النقابة للإعلانات الصوتية.

وسيتعين على العلامات التجارية الحصول على موافقة الممثل لكل إعلان يستخدم نسخة صوتية رقمية.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version