وشرح المسؤول، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن خطط الإجلاء، التي ما يزال تنفيذها مرهونا بالتطورات، قد تكون الأكبر مقارنة بعمليات إجلاء الأميركيين من هانوي في فيتنام عام 1975 ومن كابول عام 2021. 

وما يزال العالم يترقب هجمات انتقامية من إيران وحلفائها في المنطقة، رغم المطالب الغربية بالإحجام عن ذلك، خوفا من أن تؤدي إلى مزيد من التوترات الإقليمية.

وتعهدت إيران وحليفها حزب الله اللبناني بالرد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية في طهران، والقائد العسكري في حزب الله فؤاد شكر في ضاحية بيروت الجنوبية.

وإذا اندلعت حرب شاملة، يخشى كثيرون أن تتعرض الضاحية الجنوبية لبيروت وجنوب لبنان، حيث يتمتع حزب الله بحضور واسع النطاق، لغارات جوية إسرائيلية مكثفة.

وتتبادل إسرائيل القصف عبر الحدود بشكل شبه يومي مع حزب الله في لبنان، منذ هجوم 7 أكتوبر.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version