تخوف مسؤولون أوكرانيون من أن تلقي الانتخابات الأميركية بظلالها على مسار الحرب في بلادهم، ما قد يعطل إمدادات الأسلحة والذخائر للقوات على خط المواجهة، لذا لجأوا إلى التواصل المباشر مع الجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء، وتجنب الانغماس في السياسة الداخلية للولايات المتحدة والمنافسة المحتملة بين دونالد ترامب وكامالا هاريس.