بينما تعرض الإنترنت لاضطراب كبير بسبب الانهيار التقني العالمي، وبينما توقفت رحلات الطيران وسعت الشركات جاهدة للتعامل مع الموقف، ظهر رجل واحد، فينسنت فليبستيه، ليعلن مسؤوليته عن هذه الفوضى ويصبح المطلوب رقم واحد للغاضبين، فما القصة؟

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version