لم يمر أكثر من شهر على إعلان فوز الروائي الجزائري الفرنسي كمال داوود بجائزة “غونكور” الأدبية الفرنسية العريقة عن روايته “الحوريات”، ليجد نفسه محاصرا بتهمة إفشاء سر طبي، واستغلال قصة فتاة جزائرية من ضحايا العشرية السوداء بغرض كتابة عمل أدبي.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version