وكانت شركة “ميتا”، الشركة الأم لـ”فيسبوك”، قد فرضت هذا الحظر وأغلقت حسابات ترامبعلى “فيسبوك” و”إنستغرام” إلى أجل غير مسمى، بعد هجوم أنصاره على مبنى الكابيتول الأميركي في 6 يناير 2021، بعدما أشاد الرئيس السابق بالمتورطين في الهجوم.
ورفعت الشركة هذا الحظر في فبراير من العام الماضي، لكنها أعلنت أن ترامب سيخضع لـحواجز حماية مثل “عقوبات التعليق المشددة” إذا انتهكت المنشورات معاييرها.
وكتب رئيس الشؤون العالمية في شركة “ميتا” نيك كليغ في بيان: “في تقييم مسؤوليتنا للسماح بالتعبير السياسي، نعتقد أن الشعب الأميركي يجب أن يكون قادرا على الاستماع إلى المرشحين لمنصب الرئيس على نفس الأساس”.
وكانت منصة “إكس”، “تويتر” سابقا، قد حظرت حسابات ترامب أيضا، ثم رفعت القيود العام الماضي.
إلا أن الرئيس السابق بات يستخدم منصته الخاصة “تروث سوشال” بشكل أساسي في الوقت الحالي.