تراهن تركيا على موقعها الجغرافي واتفاقها الجمركي مع الاتحاد الأوروبي لجذب استثمارات صينية كما فعلت مع شركة “بي واي دي” المصنعة للسيارات، من دون أن تشكل حماية أقلية الأويغور عائقًا أمامها.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version