ووفق “حزب الله” فإن عقيل من مواليد البقاع عام 1962، وهو على حد الحركة “من قادة العمليات البطولية خلال التصدي للاجتياح الإسرائيلي لبيروت مطلع الثمانينات”.

– تولى عقيل مسؤولية التدريب المركزي في “حزب الله” مطلع التسعينات، كما أنه لعب دورا أساسيا “في تطوير القدرات البشرية في تشكيلات الحركة”.

– أصبح عقيل مسؤولا عن الأركان في منتصف التسعينات، كما تولى مسؤولية الإشراف على وحدة عمليات جبل عامل منذ العام 1997، وقاد بشكل مباشر العديد من العمليات.

– أسس ركن العمليات، وبدء من العام 2008 شغل منصب معاون الأمين العام للحزب لشؤون العمليات، وعُيِّن عضوا في المجلس الجهادي.

– وصفه “حزب الله” بأنه من “قادة التصدي للعدوان الإسرائيلي على لبنان عام 2006”.

– أشرف على تأسيس وتطوير وقيادة قوة الرضوان حتى تاريخ مقتله.

– كان من القادة الذين خططوا وأداروا العمليات على حدود لبنان الشرقية وفي القصير والقلمون، وبقية المناطق السورية.

– خطط وأشرف على قيادة العمليات العسكرية لقوة الرضوان على الجبهة اللبنانية منذ بداية الحرب بين إسرائيل وحركة “حماس” في السابع من أكتوبر.

ويعتبر عقيل الرجل العسكري الثاني في حزب الله بعد فؤاد شكر الذي قتل في غارة إسرائيلية في 30 يوليو.

ويلاحق القضاء اللبناني عقيل لارتباطه بمحاولة اغتيال رئيس الوزراء الأسبق شفيق الوزان.

كما أن عقيل كان مطلوبا أيضا من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي “إف بي آي”، علما أنه متهم بتفجير السفارة الأميركية في بيروت وهو الهجوم الذي أدى إلى مقتل 63 شخصا، ومركز ثكنات مشاة البحرية الأميركية في العاصمة اللبنانية مما تسبب في مقتل 241 أميركيا، عام 1983.

وحسب موقع وزارة الخارجية الأميركية، فإن عقيل أدار أيضا في الثمانينات عملية اختطاف رهائن أميركيين وألمان في لبنان، واحتجازهم هناك.

وتصنّف واشنطن عقيل بأنه “إرهابي عالمي”، ورصدت مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقود للوصول إليه.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version