وحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، فإن السيدة المسنة فقدت ابنها الجندي الإسرائيلي خلال حرب لبنان عام 1982.

وقالت أورنا شيموني للصحيفة: “قررت أنه لم يعد هناك ما يمكنني فعله. شاركت في جميع المسيرات والتصريحات”.

وتابعت: “أخبرني أطفالي أنني أقتلهم، لكن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله”.

وأضافت شيموني: “أدعو الجميع إلى القدوم إلى هنا. على 6 ملايين شخص الخروج والتأكيد للمشرعين أن الناس يريدون عودة الرهائن”.

ويواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضغوطا داخلية منذ أشهر، لإبرام صفقة مع حركة حماس تعيد عشرات المحتجزين في قطاع غزة، وتوقف الحرب المستمرة منذ نحو عام.

وتشهد المدن الإسرائيلية احتجاجات مستمرة للمطالبة بعقد صفقة، لكن نتنياهو، بضغط من وزراء اليمين المتطرف، يتمسك باستئناف الحرب من أجل تحقيق الأهداف التي وضعها لها.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version