وكان المدافع السابق أحد عناصر فريق ليفربول الذي توّج بلقب الدرجة الثانية تحت قيادة مدربه الأسطوري بيل شانكلي في عام 1962، وبدوري الدرجة الأولى مرتين (1963 و1966) والكأس في عام 1965، إضافة إلى الدرع الخيرية 3 مرات. خاض أيضا نهائي كأس الكؤوس الأوروبية عام 1966 (خسر أمام بوروسيا دورتموند الألماني).

وأصدر ليفربول بيانا جاء فيه: “ينعي نادي ليفربول لكرة القدم رحيل القائد السابق الأسطوري رون ييتس”.

وتابع: “وعلى حد تعبير بيل شانكلي، كان عملاقا في تاريخ النادي”.

وأضاف: “أفكار الجميع في نادي ليفربول لكرة القدم مع آن عقيلة رون وجميع أفراد عائلته وأصدقائه في هذا الوقت الحزين للغاية. سيتم تنكيس الأعلام في جميع مواقع النادي كدليل على الاحترام”.

رون ييتس في سطور

  • انضم ييتس المولود في أبردين في 13 نوفمبر 1937 إلى ليفربول قادما من دندي يونايتد في يوليو 1961 بتوجيهات من شانكلي الذي دعا الصحفيين “للتجول حوله، إنه عملاق” عند تقديم المدافع الفارع الطول (1.87 م).
  • ارتدى ييتس شارة القيادة بعد 6 أشهر من وصوله وشارك في 454 مباراة خلال 10 سنوات، سجل خلالها 13 هدفا.
  • لم يُحطّم رقمه القياسي البالغ 417 مباراة كقائد للريدز إلا ستيفن جيرارد في العقد الماضي.
  • غادر ليفربول عام 1971 ليصبح لاعبا ومديرا في الوقت ذاته لنادي ترانمير لمدة 3 سنوات، تلا ذلك فترة قصيرة في الولايات المتحدة قبل العودة إلى أنفيلد في عام 1986 كرئيس لقسم اكتشاف المواهب الشابة خلال 20 عاما.
  • اقتصرت مسيرته الدولية مع منتخب بلاده على مباراتين فقط.
شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version