تم التعرف على “أوروبوش” لأول مرة في عام 1955 لدى عامل يبلغ من العمر 24 عاما في جزيرة ترينيداد.

أطلق عليه أحيانًا اسم حمى الكسلان لأن العلماء يعتقدون أن الكسلان كان عاملا مهما في انتشاره بين الحشرات والحيوانات.

كيف ينتشر فيروس أوروبوش؟

ينتقل الفيروس إلى البشر عن طريق الذباب الصغير وبعض أنواع البعوض.

وقد أصيب البشر بالعدوى أثناء زيارتهم للمناطق الحرجية، ولم يتم توثيق انتقال الفيروس من شخص إلى آخر.

ما الأعراض والعلاجات؟

  • قد تبدو الأعراض مشابهة لأمراض أخرى مثل حمى الضنك أو زيكا أو الملاريا.
  • الحمى والصداع وآلام العضلات شائعة، ويعاني بعض المصابين أيضًا من الإسهال أو الغثيان أو القيء أو الطفح الجلدي.
  • وقد يعاني 1 من كل 20 مريضًا من أعراض أكثر شدة مثل النزيف والتهاب السحايا والتهاب الدماغ.
  • ونادرا ما يكون المرض مميتا، على الرغم من وجود تقارير حديثة عن وفيات بين شابين أصحاء في البرازيل.
  • لا توجد لقاحات لمنع العدوى ولا توجد أدوية متاحة لعلاج الأعراض.
شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version